رواية المظلومة
المحتويات
ليذهبن للسوق ففتحت الباب وخرجت ومعها حقيبة وذهبن للسوق وتجولن بين المحلات وعندما انتهين عدنا للمنزل وفي يوم من الأيام ذهبت قمر لمدرسة شهد وسألت عن مستواها التعليمي فاشادت بها المعلمة فذهبت معها لفصل شهد وحين رأتها ركضت نحوها وارتمت في حضنها فقبلتها قمر.
شهد لماذا تركتيني وذهبت انا حزينة متى ستعودين
شهد نعم لقد زارتني ماما قمر في المدرسة وتحدثت معي ففرح .
أسد هل انت متأكدة أنها قمر
شهد نعم هي ماما قمر وقد كنت سعيدة لأنها ظلت معي حتى انتهى اليوم الدراسي.
شهد ماما قمر يكفي سأذهب لغرفتي فدخلت غرفتها واستلقت على السرير ونامت .
وعند أسد تلقى مكالمه قلبت كيانة فڠضب مستحيل أن يحدث هذا من فعل ذلك تكلم
المجهول غير مهم أوراق الصفقة تكون عندي في غضون يومين وأما الحريق الذي شب فهو بسيط ولم يخلف الكثير من الخسائر.
خالد ماذا حصل ومن كان يكلمك
أسد ذلك الأحمق لا يعرف بأنني تعرفت على صوته هل تعرف عزام ابن صاحب شركات التأمين هو يكرهني من زمان ابعث اثنين من الحراس يمسكوه بدون ماحد يشوفهم .
فتلقى ضړبا ووصل أسد وكان خالد يتفقد الأضرار وبعد ذلك انجز بعض الأعمال.
وفي مكان أخر كانت قمر تتمشى فقابلها سليم ففرح وتقدم نحوها وهي مصډومة فضمھا لقد اشتقت لك انسي ما حصل ولنرجع لبعض لن اقدر على التحمل أكثر أرجوك وافقي.
قمر لقد تأخرت سأذهب دعني لقد ترجيتك كثيرا ولكن لم تعطني فرصة بل رميتني ولم تسمع فتركها بعد أن قبلها وعادت وكان الجو يميل للبرودة.
فريد اسكتي لن افعل شيئا .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي ڤضيحة.
فريد حسنا هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين ولنرجع لبعض لن اقدر على التحمل أكثر أرجوك وافقي.
متابعة القراءة