رواية المظلومة
المحتويات
دفع شاب الباب ودخل واغلقه فخاڤت ماذا تريد أخرج من هنا.
فريد اسكتي لن افعل شيئا .
قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي ڤضيحة.
فريد حسنا هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني ستندمين فخرج واغلق الباب وهي تبكي وتدعو الله أن ينجيها وبعد دقائق دخلت عليها مروة وصدمت من منظرها فضمتها وهدأتها فنامت وأغلقت مروة الباب ونامت وفي صباح اليوم التالي استيقظت قمر وتوضأت وصلت وبعدها ساعدت مروة في أعمال المنزل وتناولاتا الإفطار.
قمر واحد من أصحاب اخوك دخل علي واعطاني رقمه لا اعرف كيف تجرى على فعل ذلك.
مروة لماذا لم تخبريني منذ البارحة
قمر لا اعرف لقد كنت مڼهارة ولم استطع اخبارك .
مروة هل تعرفين لقد كانت خطة انا وأخي لك اعرف كيف تتصرفين
قمر وهي مصډومة كيف تفعلون هذا بي انا لم اوؤذي أحد في حياتي وبكت عرفت ان لا أثق بأحد انتي الان غدرتي بي فذهبت للغرفة وجمعت أغراضها وخرجت اوقفتها مروة أنتظري لا تذهب حتى يتوقف المطر لم أكن اقصد اي شيء.
فقام خالد وسحب أسد وذهب به بعيدا عنهم ماهذا التصرف هل نسيت ما كنت ستفعل هل انت غبي
أسد لا اعرف كنت غاضب وحين رأيتها نسيت كل شيء ولكن لا عليك انا اعرف مكانه سأذهب بعد أن ابدل ملابسي فصعد وبدل ملابسه وخرج وركب السيارة وانطلق بسرعة وكان معه بعض الحراس ووصل للمكان ونزل بهيبته ودخل للمكان وعندما رآه ذلك الرجل عرف بأنه لن يقدر على التعامل معه بسبب ما فعل فتقدم أسد نحوه اخرجو ودعونا فلم يبالو به فأشار لحراسه للتعامل معهم فاخرجوهم وأما هو فامسكه بشعره فدفع أسد ولكن لم يتأثر به فلكمه فسقط فنهظ وهو غاضب نادر انت جبان تظن اننا نتصرف مثل ما تريد كلا فتقدم أسد وهو يضحك بسخرية وسدد له عدة لكمات هذا مجرد تحذير المرة
متابعة القراءة