رواية المظلومة
المحتويات
تنظر للملفات وتتأكد منها بدون أن ينتبه فابعد يدها عنه .
أسد اذهبي لغرفتك انتي تعرفين أن زواجنا مؤقت وسنتطلق قريبا .
فضحكت بدلع لا يا حبيبي لست لعبه لك اعرف انك تنتظر حبيبه القلب حتى تنتهي عدتها بإمكاني فضحكما هههههههههههههه فتلقت صفعه اسقطتها أرضا.
أسد من تظنين نفسك امامي لستي الا ورقة العب بها أنت طالق بالثلاثة احزمي امتعتك واغربي عن وجهي ورقتك ستصلك غدا.
أسد هههههه لا لقد طلقتك هيا انتي غير مرحب بك فخرجت وهي تتوعد بالاڼتقام .
وبعد عدة أيام كان أسد ومراد في الشركة وشهد في المدرسة فدخل شاب ودخل غرفه قمر وهي نائمه وجلس على السرير وخلع قميصه وبعد دقائق وصل أسد ودخل وسمع صوت في غرفه قمر ففتح الباب وصدم وصړخ من انت وكيف دخلت.
فاستيقظت وصدمت بما رأت فشدها أسد بشعرها وضربها والشاب هرب ولم يمسكوه
وتركها خذي كل شيء واخرجي يا واطيه.
قمر وهي تبكي حاضر حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم واخذت كل شيء يخصها وعندما أرادت الخروج اذا ولدت ابني لا علاقة لك به وحسبي الله عليكم وخرجت وظلت تمشي وتشعر بالألم والضياع وتوقفت في مكان وجلست على أحد الكراسي وبعد دقائق تقدمت منها فتاة فسلمت عليها وسألت أن كانت بحاجة للمساعده .
وبعدها اصطحبتها معها وأما عند أسد فهو غاضب ويعرف أخلاق قمر جيدا فأخذ الابتوب وراجع كاميرات المراقبة وصدم بما رآه فندم على ما فعل بها ولكن بما سيفيد الندم الان .
فدخل مراد وشهد اين قمر لم أجدها
شهد اين ماما قمر هل خرجت هل ستعود قريبا
مراد اذهبي لغرفتك وراجعي دروسك فخرجت وأغلقت الباب فامسكه بقميصه ماذا فعلت بها هذه المرة تكلم
أسد دعني لم اقصد فعل أي شيء غيرتي اعمتني ولم أفكر الا بعد أن خسرتها .
وفي اليوم التالي كان بال أسد مشغول بالتفكير بقمر وبعد دقائق يدخل أخوه خالد .
أسد هلا اجلس هل تتناول معي الإفطار
خالد لا مشكلة مع اني أكلت واطلب شاي بالحليب .
وفي جهه اخرى كانت قمر جالسه وتتابع التلفاز وتدخل عليها مروة ومعها طبق كبير به العديد من الأطعمة ووضعته تعالي نفطر قبل ان..
يدخل اخي فابتسمت قمر ونهظت وغسلت يديها وجلست وسمت واكلت وهن يتحدثن وبعد فترة دخل شاب وسلم فنهظت قمر الحمدلله سأذهب فدخلت غرفتها وأغلقت الباب وفي المساء أحست پألم شديد في بطنها ولا تعرف ماذا تفعل فأخذت الدواء فخف الألم وبعدها دخلت الحمام واستحمت وأرتدت ملابسها وسرحت شعرها فسمعت مروة تناديه
متابعة القراءة