قصة القفص الحديدي
المحتويات
بالچحيم ل ملكت الرك فنظر له زراعه اليمين و المنتقم الثانى ولاكن مش من وعد ولكنو منتقم ل شمس نعم شمس و رح نعلم ما هوا سبب العداوه مابنهم فى الاحداث القادمه
فقال هاناوى على ايه يا ادش
هشام بابتسامة سخريه على اساس متعرفشانا ناوى على ايه يا سليم انا اللى عاوز اسألكناوى على ايه ل شوشو يا سليم
هشام بنفس النيران ههه هدفنا واحد يا سليم والنتيجه واحده للكلوهوا المۏت و العڈاب على ايدى انا و انت يا صاحبى
وحط هشام و سليم اديهم فى ايد الثانى بنيران الاڼتقام الذى تشتعل فى اعين تلك الشياطين
.. فى اليوم التالى ..
مليكه بحب والله يا وعودى كانت اللمه دىكانت ملمومه من شويه على الكلما احنا مش اقل ناس برضوتحنا الاساس يا قلبى
خلعت ساره نظارتها بغرور وقالت بس بتكون حاجه مقرفهلانهم كدا بيقتحمو خصوصيآ المشاهيرعمدآ مش تواسى اختك يا وعد هههههههلسه كريم مخرجها من السچن
ملك بغيظ شديد وهيا تغلى من داخلها وووووووو
تحولت ملامح ملك بغيظ شديد وقالت ولا حاجه ياستىواحد يجيله و يتحط عليهعصبنى ف شتمتهف اتنرفز ابن الايه و طلع ظابط وحظى الاسود اننه كنا قرب القسم فاااا اخدنى و قال للعسكرى البت دى تتبقا عندك فى الحجز على تتعلم الادبودخلنى الحجز و مشى وانا عماله اشتم فيهف الحمدلله ان كان معايا تلفونى ف اتصلت على كريم وجه يضمنى
مرام برفع حاجب اللهعلى اساس اننا اي حد يا وعد وبعدين ما عادىفى تركيه مافيش الهبل ده
رسلان بهدوء كل بلد ليها قواننها يا مرام واحنا هنا فى بلد شرقيه و رجالتها خلقهم كنز حبتينمش زى تركيه
مرام وهيا بتهز رأسها يمين و يسار بطفوليه مممممم شويه
كانت لسه وعد هتتكلم ففجأه جه مدير المقهى وقال ممكن ملكت الرك تشرفنه و تغنى اغنيه من اغانيها
وعد بابتسامه رقيقه بس كدامافيش مشكله
ساره بتعجب ايدا يابنتىانتى هتغنى كدا عادى
وعد بابتسامه عادى يابنتى عيشى اللحظهمش شرط لازم نغنى فى حفلهالهدوء حلو اوقات يا سرسور
ابتسمت لها ساره بتنهيده ثم قامت وعد و اخذت المايك من مدير المطعم و فضلت تغنى بحب و الابتسامه لم تفارق وجهها و اشقأها يتابعوها بابتسامه اما ادهم و الاصدقاء ف لم تتزحزح انظرهم من عليها منذ ډخلها للمقهى وهم يتابعون تلك الطفله البالغه اللى كانت فى الماضى ونعمى الاخت و الحبيبه و الصديقه لهم لحد ما جاء تلك اليوم المشقوم اللى تفرقو فيه الاصدقاء
ف راحت وعد بحب شدت يد ساره و مليكه و ملك اللى قامو معها و فضلو يتنططو بخفه فى وسط اجواء المقهى من تصفيق و تسفير و تشجيع لهم ف لمحت وعد فتاه جالسه على كرسى متحرك و عماله
متابعة القراءة