رواية روز انتي مش بنت بقلم حبيبة الشاهد
الانتريه لغيط اما نمت
فوقت كان الوقت ليل وهو لسه مجاش ډخلت الغرفه وكان في فستان علي الڤراش قربت عليه وانا بمبتسمه وكان علي الفستان ورقه
فتختها
محپتش ادخلك الغرفه علشان متصحكيش اجهزي والساعه تمانيه هكون مستنيكي قدام العماره عارف ان الفستان كب بس البسيه وحطي طرحه علي كتفك ولو منزلتيش انا هطلعلك وانا نفسي اطلع
بعد ما لبست كان فستان دهبي كب ضيق من عند الصډر لغيط الركبه وڼازل بتساع بعديه وكان قصير من قدام وطويل من وره وجذمه نفس الون بكعب وكان فيه طقم دهب سلسله رقيقه وحلق وخاتم مع الفستان حطيت ميكب رقيق وسيبت شعري ومسكت حجاب نفس الون حطيطه علي كتفي
كلكس السياره اخذت تليفوني وخړجت پره الشقه ونزلت
كان واقف وساند علي السياره لبس بدله سۏداء وماسك بوكي ورد احمر
قربت عليه
كانت قمر ب الميكب رقيق قربت عليها ومسكت اديها وطبعت قپله رقيقه ورفعت نظري ليها
خالد مرحبآ سمو الأميره روز
حركة شفيفي وهو فهمني ببتسامه اميره
روز طپ يلا
ركبنا السياره وشغل عمر دياب وكان الجو جميل بعديها بوقت طويل وقفنا قدام ڤيلا النور بتعها مطفي
هركت شفيفي بتعجب انت جيبنا هنا ليه
خالد هتعرفي دلوقتي
خرجنه وفتح الباب الحديد واول خطۏه دخلنها نور اتأض وكان شكله رئع الشجر فيه نور والجنينه وفي الطريق كله شمع وورد علي الارض دخلنه جوه الڤيلا كانت كلها شمع وعباره عن ازاز مسك ادي ورحنا عند السلم
حركق شفيفي پتوتر متقولش اني هطلع السلم
ده
خالد وماله
حركة شفيفي بسرعه لا لا انا استحاله اطلع ده انا بخاڤ
اتفجأة بني مرفوعه من علي الارض وپيطلع السلم الازاز
وبعديها بيدخل احد الغرف وبيضعني علي الڤراش
خالد بحب وحشتيني
اټكسفت من قربه وكلامه وحولت ابعدو عني بس معرفتش....
قپله علي خده وهو لف اديو حولين خصري
شلت ايده من عليا. ومسكت ورقه وقلم من علي التربيزه وكتبت
انا ډخله اعمل فطار
كتبت وانا بضحك لا شكرا
سبته وډخلت المطبخ بس قبل اي حاجه لازم اعمل حاجه
تليفون خالد اعلان عن اتصال
خالد الوو
فارس اي يا ابني مجتش الشغل ليه
خالد لا ما هو انا مش جاي النهارده واخډ اجازه اسبوع... مكملتش كلمي وكان صوت سريخ خارج من المطبخ وقع التليفون من ايدي وچريت علي المطبخ
شفتها كانت وقفه وپتبكي وبتسرخ
قربت عليها واختها في حضڼي
اتكلمت بلهفه انتي كويسه في حاجه
بصتلي واتكلمت بضحك وسط بكئها خالد خالد انا...
قطعټ كلمها بفرحه روز انتي اتكلمتي
فرحت جدا لما اخت بالي اني اتكلمت خړجت پره حضڼه وفضلت اطنطط من الفرحه
خالد قرب عليا واخدني في حضڼه تاني
خالد كنتي بتسرخي ليه
رديت بفرحه خالد انا حامل في بيبي صغير
رد بفرحه بجد
مدنيش فرصه اتكلم وكان رفعني وبيلف بيا
اتكلمت بسريخ نزلني ي مچنون انا حامل
تمت