رواية علي الحجار
المحتويات
معاة
الجنية بتتشكل له على هيئة مراته وبالتحديد بيحكي ويقول ان في يوم من الايام كانوا مع بعض في حفلة. الحفلة كانت تمام وخلصوا واتبسطوا ورجعوا بالليل البيت على ميعاد العشاء. وكالعادة زي ما متعودين
بيخش يغير هدومه ومشيرة بتروح على المطبخ بهدومها كده بسرعة تجهز الاكل وتسخنه وتغرفه علشان يقعدوا ياكلوا وبالفعل ده اللي حصل بعد ما سخنت الاكل وداخلة بالصينية الاوضة راحت اتفاجأت اول ما شافت علي
امال مين اللي كان حاضنها وكان معها في المطبخ وماشي وراه وقالت له كمان ان اللي كان معه في المطبخ ده ما كانش بيرد ولا بيتكلم نهائي. يعني كل ما تكلمه في حاجة
اول ما صحى من النوم وطلع من الاوضة لقى ان مراته بترتب في رف عالي. فصبح عليها والدنيا تمام وراح يتمشى شوية كده وشاف الاوضة اللي بعدها. ليه ان
على اتعرف علي شيخ وقدر ان هو يساعده ويفك له المس ده. وفي النهاية علي كان مخبي الموضوع ده عن ناس كتير حتى اقرب الناس وما كانش حابب ان هو يتكلم فيه اصلا. لانه كان متأكد...
الحلقه الثانية.
بتبدأ الحكاية
كان يا ما كان في قديم الزمان في قرية صغيرة هادئة على سفح جبل فتاة صغيرة تدعى ليلى. كانت ليلى تتمتع بجمال فريد فعيونها كانت لامعة كنجوم الليل وشعرها الأسود كان كثيفا كغابة وابتسامتها كانت دافئة كالشمس.
كانت ليلى طيبة القلب تحب مساعدة الجميع من الحيوانات إلى الناس. كانت ترعى الأغنام في الحقول وتساعد كبار السن في منازلهم وتلعب مع الأطفال في الأزقة.
شعرت ليلى بالحزن على الطائر الصغير فحملته بلطف إلى المنزل. قامت بتنظيف جرحه ولفته بقطعة قماش ناعمة ووضعت له طعاما وماء.
في الأيام التالية اعتنت ليلى بالطائر الصغير بكل حب. كانت تطعمه وتنظفه وتتحدث إليه. وبمرور الوقت بدأ الطائر يتعافى. أصبح جناحه أقوى وبدأ يرفرف مرة أخرى.
طار الطائر عاليا في السماء ثم حلق حول ليلى عدة مرات وكأنه يشكرها على كل ما فعلته. ثم طار بعيدا ليختفي بين الغيوم
رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الثالثة.
بتبدأ الحكاية
في قرية صغيرة على سفوح الجبال عاشت فتاة صغيرة تدعى نور. كانت نور
متابعة القراءة