عند عودتة للمنزل حدث بينه وبين زوجته خلاف

فى هدوء تام وقعدت قفلت الباب وجيت وراها وقعدت بقولها مالك إنتى زعلانه منى تانى لقيتها عنيها ضلمت كدا وقالتلى من بين اسنانها كنتي فييين ! إتخضيت من
منظرها وقولتلها مالك عنيكى بتعمل كدا ليه لقتها بتضحك من غير نفس كدا وقالتلىانا كويسه ردى على سؤالى قولتلها احمد ياستى قالى لازم اروح اشوف حماتى عشان كانت بعافيه شويه رحت يوم ورجعت بصتلى نظره بعدم تصديق وقامت قيلالى هاتيلى حنين وحشتنى أووى قولتلها بس كدا حاضر هجبهالك وقمت جبت حنين وقعدت العبها بإيدى لغايه ماصحيت وعطتهالها بنتى قشعرت فى بعضها ساعه ماشافتها قامت إبتسام ضاحكه وقايلالى مش عارفه حاسه بنتك بتكرهنى ليه !
ضحكت باعلى قوتى وقولتلها يابنتى متهزريش دى بيبى لسه ومتعرفش حاجه لقيت صوت فونى بيرن قولتلها عن إذنك هشوف التلفون وراجعه قالتلى ماشي دخلت اوضه النوم واخدت الفون بتاعى لقيته احمد قفلت الباب على نفسي عشان لما يزعق إبتسام متسمعش ولسه بفتح التلفون لقيته پيصرخ وبيقولى ليلااااه إيه إل وداكى الشقه !
إنتى ناويه على طلاقك قولتله يااحمد مش برتاح الا فى شقتى قالى مرنتيش عليا ليه! قولتله رنيت عليك كتير وكنت غير متاح قالى طب إخرجى برااا الشقه حالا إنتى وحنين انا جاي اخدكم حالا واوعك تروحى لإبتسام صحبتك بتلقائيه قولتله دى عندى برا فى الصالون 
صرررخ بأعلى قوته وقالى بنتى فييين صحبتك ملبوسه من جن وقټلت أمها وابوها وخطيبها وبتحاول تاذينا إنتى ليه مبتفهميش! انا الخبر نزل عليا زي الصاعقه صړخت وقولتله لا لا اكيد إنت بتهزر قالى وهو بيعيط اول مره اشوف جوزى كدا قالى لو بنتى ماټت إنتى المسؤله فتحت الباب ورميت الفون من إيدى وجريت على الصالون
لقيت أبتسام ماسكه إبره وبتغز بنتى ف دماغها صړخت بكل ماڤيا وشديت البنت منها وهى بتصرخ وقولتلها إنتى إتجننتى إنتى بتعملى إيييه يا حيوااانه فتشت راس حنين لقيتها كلها منغزه اتاريها كانت كل ماتصرخ كانت بتعمل فيها كدا فضلت اهزها من كتفها كتيرر وانا پصرخ بهيستريا وبقولها
وانا إل مامنالك دا