قصة امي الغالية
مريم..... سوري
مالك..... عادي بنصير أصدقاء
مريم...... زي قاسم
مالك.... زي قاسم
مريم..... اشطا يالا نتعشا علشان يكون عيش وشاورما
مالك بمرح ..... يالا
مالك بمرح ..... يالا
وبالفعل ذهبا إلى أحد المطاعم أصر مالك أن يتناولوا الطعام في المطعم الخاص به لكن رفضت مريم وارادت أن تاكل في أحد المطاعم الأخرى
مالك..... حر كتير
مريم...... هاته أنا بحبه
مالك..... واللهِ العظيم حر
مريم بعناد..... أنا عاوزاه
مالك..... خدى
اخدت الفلفل وأكلت منه لكن حقن وجها باللون الأحمر من شده الحراره
مالك.... مش قولتلك قولتلك
مريم..... عم محمد، عم محمد
محمد بياس..... هو كل مره يامريم ما قولنا مره حر
مريم ببراءه..... بحب اجرب
محمد..... دي المره ال100تقولي بجرب حرام عليكي اللبن اللي عند الراجل خلص
مريم..... مش كفايه بنفعه
محمد..... كلي يامريم، منور يابني
مالك ابتسم قائلًا..... نور حضرتك
مالك..... معروفه كتير هنا
مريم..... من أيام ما كنت بزوغ من الثانويه
مالك..... كمان أنتِ مصېبه
مريم...... كل كل لسه في مصايب
في القصر كانوا يفتحون البوابات لقدوم سيارة قاسم
ركن سيارته وترجل منها هو ورزان التي يراودها شعور الخو.ف من ډخلها القصر
قاسم..... مټخافيش كله نام
قاسم.... شايف نظره الخو.ف في عينك، يالا نطلع
رزان.... يالا
صعدوا إلى الجناح
دلفا سويا، وقفت بحيره فهي لو تشتري ثياب ورجعا دون شيئ
قاسم..... افتحي الاوضة
نظرت بغرابه لكن دلفت إلى غرفه الثياب وتفاجأت من كثره الثياب والاحذيه والحقائب والكثير من كل شيئ حتى مستحضرات التجميل متواجده
قاسم..... هو في بنوته جميله هنا غيرك
رزان.... بنوته اي بقا
قاسم. ...... أحسن بنوته في الدنيا كلها، يالا تعالي اتفرجي على اللبس
بالفعل وقفا يتفرجا على الملابس بسعاده واخذت منامه حرير رائعة لونها رمادي ولفت إلى المرحاض لترتديها
خرجت من المرحاض وهي ترتدي المنامه ووقفت امام المرأه تمشت خصلا.تها الفحميه وهى تنظر إلى قاسم الذي يتابع خطواتها بهدوء وابتسامه رائعه ترتسم على فاه
تحركت واتجهت ناحيه الفراش ودثت نفسها تحت الغطاء ووضعته على وجهها لتقول بخجل.... تصبح على خير.
اغلق الاضاءه ثم هتف ضاحكًا ..... وأنتِ من أهل الخير ياروووز.
في الناحيه الثانيه
كان مالك وصل مريم إلى شقتها واطمن عليها ثم غادر إلى منزله
في نص الليل الساعه 4فجرًا
رن هاتف قاسم ليستيقظ بقلق من سوف يهاتفه في هذا الوقت
قاسم بنعاس..... الووو
مريم بتعب..... قاسم..... الحقني..... بموووت
قاسم بړعب وخو.ف وقف عن الفراش سريعًا ليقول..... مرررريم
مريم......
يتبع...
رواية عالجتها ثم أحببتها الفصل السادس
#عالجتها_ثم_أحببتها (٦)
#ندا_الشرقاوي
في نص الليل الساعه 4فجرًا
رن هاتف قاسم ليستيقظ بقلق من سوف يهاتفه في هذا الوقت
قاسم بنعاس..... الووو
مريم بتعب..... قاسم..... الحقني..... بموووت
قاسم بړعب وخو.ف وقف عن الفراش سريعًا ليقول..... مرررريم
مريم......بطني... يا... قاسم
أغلق الخط سريعًا، هرول إلى غرفة الثياب ليرتدي سريعًا ملابسه، كانت رزان استيقظت عندما شعرت بحركة سريعة في الغرفة
رزان بخو.ف..... في اي
قاسم وهو يرتدي كنزته بسرعة.... مريم.... مريم تعبانه
رزان.... مريم مين
قاسم..... مش وقته لازم أنزل
رزان بخو.ف..... متسبنيش لوحدي
قاسم بعصبيه وغض.ب..... رزان مش وقت خۏفك اقعدي هنا لحد ما أرجع
واتجه إلى الباب وخرج سريعًا، هبط على الدرج سريعًا حتى كاد أن يقع من عليه.
خرج، و صعد إلى سيارته العاليه وفتح البوابات الحرس سريعًا لأنهم نظروا إلى السياره كانت السرعه عاليه كان من الممكن أن يصتطم بأحد منهم
وصل إلى العماره التي تقيم فيها مريم وصعد سريعًا لم ينتظر المصعد.
دق الباب أكثر من مره بقوه حتى تزكر أن يوجد معه نسخه احتياطيه للمفتاح فتح الباب ودلف إلى غرفه النوم وجدها ملقيه على الأرض